ماذا يحدث لوطبق كل معلم هذا الاسلوب في تدريسه ؟؟؟؟
اسمحوا لي بالبداية أن أذكر ما يحدث في بعض مدارسنا وكيف يدرس
معلمونا أبناءنا فمثلا
أن يدرس نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كالتالي
مولده وفاته كان يخطب في الناس غزواته نزل عليه القرآن
هاجر إلى المدينة وهكذا............... أليس هذا ما يدرس
ويحفظه الطالب ويختبر وينجح ثم تسأله عن نبينا صلى الله عليه وسلم فيذكر لك بعضا من ذلك وينسى الكثير وأنا أسمى هذا
المنهج الجامد الذى لايفيد أبناءنا وجيل المستقبل ولايسمن ولا يغنى من جوع
ماذا لودرسنا سلوك الرسول صلى الله وسلم
بمعنى كيف كان يصلى كيف كان يأكل ويشرب
كيف يعامل الطفل والعجوز والنساء والاعراب والملوك
والصحابة رضوان الله عليهم
كيف كان يقوم الليل وشدة خوفه من الله وقد غفرله كيف كان ينصح و
يحاور و يناقش ويشاور كيف كان يخطط وكيف يعلم ويصبرويحتسب ويرشدكيف كان حليما رحيما عطوفا صدقا امينا حتى على أعداء
الدين بمعنى أن يصبح الرسول صلى الله عليه وسلم قدوة لنا
ولطلابنا وسلوك يحتذى به ويقول طلابنا بعد الدروس
نبي وحبيب محمد فعل كذا إذا أفعله وهذا لم يفعله فلن أفعله لأنه يخالف منهج نبينا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم
فعندما نغرس هذى السلوكيات سلوك محمد صلى الله عليه
وسلم تخيل اى جيل سيخرج وسيواجه العالم وحياتهم حياة محمدصلى الله عليه وسلم
كما أننى أقول أن جميع مناهجنا ولله الحمد فيها الخير والبركة ولابأس أن نطورها بل هذامطلب دايم
لكنها تحتاج إلى ذلك المعلم الذي يربطها بالقرآن وبمنهج محمدصلى عليه وسلم فدرس لايربط بسنة محمد صلى الله عليه وسلم جامد أجوف لايستفاد منه
ولن يبقى في أذهان طلابنا
حتى مادتي الفنيه والبدنية مالم تربط بالقران والسنه فتدريسها
عبث ومضيعة لطلابنا
إذا لم تبدأ حصة البدنية ببسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
وذكر سلوك أحد أبطالنا صلاح الدين أوخالد بن الوليد أوعقبة أوموسى فلدينا مليون بطل لسنا بحاجة إلى إيتو أو رولاندو
لنتشبه بهم في لبسهم وأشكالهم وحركاتهم وسلوكهم
ثم أسأل طلابي لماذا نلعب أونتمرن
على هذه اللعبه أوتمرين ويدعهم يستنتجون الفوائد وماذا لوتعارضت مع وقت الصلاة ماذا نفعل وماذا أمرنا رسول الله صلى
الله عليه وسلم في مثل هذا الموقف
ماذا يستفيد الجسم وأي عضلة سوف تستفيد من هذا التمرين بالتأكيد سيكون درسنا لن ينساهأبناءنا
وسيفيدهم في حياتهم هذا معلم بدنية
وأخر يرمي لهم الكرة ويجلس حت أنتهاء الحصة أنت أحكم
أيهما عمل وخاف ربه وأدى أمانته وعرف المسؤلية الملقاه على عاتقه وحلل راتبه الذي لن ينصرف يوم القيامة حتى يسأل هذا الراتب
وكلطالب وقف امامه ماذا فعلت له وأى علم وتربية قدمت له
كذلك الرسم فمعلم تربية الفنية الذى يقول للطلاب افتح الكراسة وارسم زهرة ثم يغلق الكراسة وكتف يديك حتى يدق الجرس لاأريد أن أسمع صوتا
وأخر لا يبن للطلاب من خلق الزهرة وأبدع ونسق
ألوانها وماذا يجب علينا أن نفعله تجاه الزهرة وكيف نحافظ عليها
ونشكرالله على هذه النعمة بعدأن عدد مع أبناءه فوائدهاوشكرهم وشجعهم ودعاهم إلى التفكر في خلق الله فيزداد ايمانهم وتعلقهم بربهم ويعرفون عظمة الله ودقة خلقه وهكذا ......................
وكذلك الرياضيات والاجتماعيات والتربية الوطنية وبقية المواد
معذرة على الإطالة ولكن أحببت أن أقول أن المنهج ليس هو السبب فقط في تأخرنا في السلم العالمي للتعليم ولكن المعلم أيضا
يتحمل جزاء من المسؤلية فنحن نملك ماليس عند الغرب نملك قرآنا وسنة نبوية عندما يطبقها المعلم ويتخذوها وسيلته وسلاحه ومنهجه وهدفه غاية في تدريسه كما درسنا
وكما جاء في سياسة التعليم وكما يوجهنا والدنا وقائدنا خادم الحرمين الشرفين فتأكدوا أنا سنكون الأول عالميا بل سنرفع
كلمة لاإله الاالله لأنهم سوف لن يسكتون وسوف يعرفون
ماالذي أوصلنا إلى قمة السلم العالمي للتعليم وهنا يعرفون من هم
أبناء محمد صلى الله عليه وسلم ودينهم الاسلامي الحقيقي
ولايشوبه شائبة وهنا نكون أوصلنا الرسالة والامانة الملقاه على عاتق
كل مسلم
معلمونا أبناءنا فمثلا
أن يدرس نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كالتالي
مولده وفاته كان يخطب في الناس غزواته نزل عليه القرآن
هاجر إلى المدينة وهكذا............... أليس هذا ما يدرس
ويحفظه الطالب ويختبر وينجح ثم تسأله عن نبينا صلى الله عليه وسلم فيذكر لك بعضا من ذلك وينسى الكثير وأنا أسمى هذا
المنهج الجامد الذى لايفيد أبناءنا وجيل المستقبل ولايسمن ولا يغنى من جوع
ماذا لودرسنا سلوك الرسول صلى الله وسلم
بمعنى كيف كان يصلى كيف كان يأكل ويشرب
كيف يعامل الطفل والعجوز والنساء والاعراب والملوك
والصحابة رضوان الله عليهم
كيف كان يقوم الليل وشدة خوفه من الله وقد غفرله كيف كان ينصح و
يحاور و يناقش ويشاور كيف كان يخطط وكيف يعلم ويصبرويحتسب ويرشدكيف كان حليما رحيما عطوفا صدقا امينا حتى على أعداء
الدين بمعنى أن يصبح الرسول صلى الله عليه وسلم قدوة لنا
ولطلابنا وسلوك يحتذى به ويقول طلابنا بعد الدروس
نبي وحبيب محمد فعل كذا إذا أفعله وهذا لم يفعله فلن أفعله لأنه يخالف منهج نبينا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم
فعندما نغرس هذى السلوكيات سلوك محمد صلى الله عليه
وسلم تخيل اى جيل سيخرج وسيواجه العالم وحياتهم حياة محمدصلى الله عليه وسلم
كما أننى أقول أن جميع مناهجنا ولله الحمد فيها الخير والبركة ولابأس أن نطورها بل هذامطلب دايم
لكنها تحتاج إلى ذلك المعلم الذي يربطها بالقرآن وبمنهج محمدصلى عليه وسلم فدرس لايربط بسنة محمد صلى الله عليه وسلم جامد أجوف لايستفاد منه
ولن يبقى في أذهان طلابنا
حتى مادتي الفنيه والبدنية مالم تربط بالقران والسنه فتدريسها
عبث ومضيعة لطلابنا
إذا لم تبدأ حصة البدنية ببسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
وذكر سلوك أحد أبطالنا صلاح الدين أوخالد بن الوليد أوعقبة أوموسى فلدينا مليون بطل لسنا بحاجة إلى إيتو أو رولاندو
لنتشبه بهم في لبسهم وأشكالهم وحركاتهم وسلوكهم
ثم أسأل طلابي لماذا نلعب أونتمرن
على هذه اللعبه أوتمرين ويدعهم يستنتجون الفوائد وماذا لوتعارضت مع وقت الصلاة ماذا نفعل وماذا أمرنا رسول الله صلى
الله عليه وسلم في مثل هذا الموقف
ماذا يستفيد الجسم وأي عضلة سوف تستفيد من هذا التمرين بالتأكيد سيكون درسنا لن ينساهأبناءنا
وسيفيدهم في حياتهم هذا معلم بدنية
وأخر يرمي لهم الكرة ويجلس حت أنتهاء الحصة أنت أحكم
أيهما عمل وخاف ربه وأدى أمانته وعرف المسؤلية الملقاه على عاتقه وحلل راتبه الذي لن ينصرف يوم القيامة حتى يسأل هذا الراتب
وكلطالب وقف امامه ماذا فعلت له وأى علم وتربية قدمت له
كذلك الرسم فمعلم تربية الفنية الذى يقول للطلاب افتح الكراسة وارسم زهرة ثم يغلق الكراسة وكتف يديك حتى يدق الجرس لاأريد أن أسمع صوتا
وأخر لا يبن للطلاب من خلق الزهرة وأبدع ونسق
ألوانها وماذا يجب علينا أن نفعله تجاه الزهرة وكيف نحافظ عليها
ونشكرالله على هذه النعمة بعدأن عدد مع أبناءه فوائدهاوشكرهم وشجعهم ودعاهم إلى التفكر في خلق الله فيزداد ايمانهم وتعلقهم بربهم ويعرفون عظمة الله ودقة خلقه وهكذا ......................
وكذلك الرياضيات والاجتماعيات والتربية الوطنية وبقية المواد
معذرة على الإطالة ولكن أحببت أن أقول أن المنهج ليس هو السبب فقط في تأخرنا في السلم العالمي للتعليم ولكن المعلم أيضا
يتحمل جزاء من المسؤلية فنحن نملك ماليس عند الغرب نملك قرآنا وسنة نبوية عندما يطبقها المعلم ويتخذوها وسيلته وسلاحه ومنهجه وهدفه غاية في تدريسه كما درسنا
وكما جاء في سياسة التعليم وكما يوجهنا والدنا وقائدنا خادم الحرمين الشرفين فتأكدوا أنا سنكون الأول عالميا بل سنرفع
كلمة لاإله الاالله لأنهم سوف لن يسكتون وسوف يعرفون
ماالذي أوصلنا إلى قمة السلم العالمي للتعليم وهنا يعرفون من هم
أبناء محمد صلى الله عليه وسلم ودينهم الاسلامي الحقيقي
ولايشوبه شائبة وهنا نكون أوصلنا الرسالة والامانة الملقاه على عاتق
كل مسلم
تعليقات
إرسال تعليق